وأخ جفا ظلما ومل وطالما - أبو بكر الخالدي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو بكر الخالدي » وأخ جفا ظلما ومل وطالما

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

وأَخٍ جَفا ظُلْماً ومَلَّ وطالَما

فُقْنا الأَنامَ مَوَدَّةً ونِداما

فَسَلَوْتُ عَنْهُ وقُلْتُ لَيْسَ بِمُنْكَرٍ

لِلدَّهْرِ أَنْ جَعَلَ الكِرامَ لِئاما

فَالخَمْرُ وهي الرَّاحُ رُبَّتَما غَدَتْ

خَلاًّ وكَانَتْ قَبْلَ ذَاكَ مُداما

نبذة عن القصيدة

قصائد هجاء

عموديه

بحر الكامل

قافية الألف (ا)

الصفحة السابقة وكم من عدو صار بعد عداوة

الصفحة التالية بأبي التي كتمت محاسنها

أبو بكر الخالدي

العصر العباسي

poet-Abu-Bakr-Al-Khalidi@

95

قصيدة

3

الاقتباسات

62

متابعين

محمد بن هشام بن وعلة أبو بكر الخالدي. شاعر أديب، من أهل البصرة، اشتهر هو وأخوه سعيد بالخالديين وكانا من خواص سيف الدولة بن حمدان، وولاهما خزانة كتبه، لهما تآليف ...

المزيد عن أبو بكر الخالدي

أبو الهندي

poet-Abu-AlHindi@

ابن الصيقل

poet-Ibn-Al-Sayqal@

يا شبيه البدر حسنا

فلأشكرن لدير متى ليلة

ألست ترى الظلام وقد تولى

رق ثوب الدجى وطاب الهواء

مهاة توهمها أم غزالا

يرى فيه إيماض السيوف كأنه

يا سيدا بالعلا والمجد منفردا

لو أشرقت لك شمس ذاك الهودج

أيدت ملك معز دولة هاشم

وأخ رخصت عليه حتى ملني

أهلا بشمس مدام من يدي قمر

إن خانك الدهر فكن عائذا

حلقت سبالك جهلا بما

إن قيدته يد مشى ومتى خلا

قل للشريف المستجار

أضف شرح او معلومة