الديوان » العصر العباسي » الحمدوي » طيلسان لابن حرب جاءني

عدد الابيات : 6

طباعة

طَيلَسانٌ لِاِبنِ حَربٍ جاءَني

قَد قَضى التَمزيقُ مِنهُ وَطَرَه

أَنا مِن خَوفٍ عَلَيهِ أَبَداً

سامِرِيٌّ لَيسَ يَألو حَذَرَه

يا اِبنَ حَربٍ خُذهُ أَو فَاِبعَث بِما

نَشتَري عِجلاً بِصِفرٍ عَشَرَه

فَلَعَلَّ اللَهَ يُحييهِ لَنا

إِن ضَرَبناهُ بِبَعضِ البَقَرَه

فَهوَ قَد أَدرَكَ نوحاً فَعَسى

عِندَهُ مِن عِلمِ نوحٍ خَبَرَه

أَبَداً يَقرَأُ مَن أَبصَرَه

أَإِذا كُنّا عِظاماً نَخِرَه

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الرمل
قافية الهاء (ه)
الصفحة السابقة طيلسان لابن حرب
الصفحة التالية طيلسان خلعته

المساهمات

معلومات عن الحمدوي

avatar

الحمدوي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alhamdoui@

متابعة

78

قصيدة

1

الاقتباسات

56

متابعين

إسماعيل بن إبراهيم الحمدوي أبو علي. صاحب المقاطيع السائرة في طيلسان ابن حرب، وشاة سعيد، نسبته إلى جده حمدويه الذي أسندت إليه مهمة إعدام الزنادقة في عهد الرشيد، ومولده ونشاته ...

المزيد عن الحمدوي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو المخفف

poet-Abu-Al-Mukhtafa@

متابعة
متابعة
avatar

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحمدوي

اقرأ أيضا لـ الحمدوي :

لك ألحاظ كلال مراض
قد قلت إذ خرجوا لكي يستمطروا
كساني ابن حرب طيلسانا كأنه
يا أبا العباس إنا
ما ازددت من أدبي حرفا أسر به
جاء سعيد لي بشاة
وليلة قصر لي طولها
زعموا أن من تشاغل بالحب
قل لابن أيوب قد أصبحت مأمولا
لأبي نوح رغيف
ترح طعنت به وهم وارد
لقد حالف الرفاء حتى كأنه
لطيلسان ابن حرب نعمة سبقت
أيا ابن البغيضة وابن البغيض
ولي طيلسان إن تأملت شخصه

أضف شرح او معلومة