شعر معاوية بن أبي سفيان - ما أحسن العدل والإنصاف من عمل

ما أحسنَ العدلَ والإنصاف من عَمَلٍ

وأَقبحَ الطيشَ ثم النَّفْشَ في الرجُلِ

المزيد من اقتباسات معاوية بن أبي سفيان

ما أحسن العدل والإنصاف من عمل

ما أحسنَ العدلَ والإنصاف من عَمَلٍ
وأَقبحَ الطيشَ ثم النَّفْشَ في الرجُلِ

معلومات عن: معاوية بن أبي سفيان

avatar

معاوية بن أبي سفيان

57

قصيدة

1

الاقتباسات

385

متابعين

معاوية بن (أبي سفيان) صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف، القرشي الأموي. مؤسس الدولة الأموية بالشام، واحد دهاة العرب المتميزين الكبار. كان فصيحاً حليماً وقوراً. ولد بمكة، وأسلك يوم فتحها (سنة 8هـ) وتعلم الكتابة والحساب، فجعله رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتَّابه. ولما ولي (أبو بكر) ولاه قيادة جيش تحت إمرة أخيه يزيد بن أبي سفيان، فكان على مقدمته في فتح مدينة صيداء وعرقة وجبيل وبيروت. ولما ولي (عمر) جعله والياً على الأردن، ورأى فيه حزماً وعلماً فولاه دمشق بعد موت أميرها يزيد (أخيه) وجاء (عثمان) فجمع له الديار الشامية كلها وجعل ولاة أمصارها تابعين له. وقتل عثمان، فولي (علي بن أبي طالب) فوجه لفوره بعزل معاوية. وعلم معاوية بالأمر قبل وصول البريد، فنادى بثأر عثمان واتهم علياً بدمه. ونشبت الحروب الطاحنة بينه وبين علي. وانتهى الأمر بإمامة معاوية في الشام وإمامة علي في العراق. ثم قتل علي وبويع بعده ابنه الحسن، فسلم الخلافة إلى معاوية سنة 41 هـ. ودامت لمعاوية الخلافة إلى أن بلغ سن الشيخوخة، فعهد بها إلى ابنه يزيد. ومات في دمشق. له 130 حديثاً، اتفق البخاري ومسلم على أربعة منها وانفرد البخاري بأربعة ومسلم بخمسة. وهو أحد عظماء الفاتحين في الإسلام، بلغت فتوحاته المحيط الأتلانطيقي، وافتتح عامله بمصر بلاد ...

المزيد عن معاوية بن أبي سفيان