الديوان » العصر الاسلامي » خزيمة بن ثابت الأنصاري » وكان علي أرمد العين يبتغي

عدد الابيات : 5

طباعة

وكان عليٌّ أرمدَ العينِ يبتغي

دواءً فلما لم يحسَّ مُداويا

شفاهُ رسولُ اللَهِ منهُ بتفلةٍ

فبُورِكَ مرقياً وبُورِكَ راقيا

وقال سأُعطي الرايةَ اليومَ صارِماً

كميّاً مُحِبّاً للرسولِ مُواليا

يُحِبُّ الإلهَ والإِلهُ يُحبُّهُ

به يفتحُ اللَهُ الحُصونَ الأوابيا

فأصفَى بها دُونَ البريةِ كلِّها

علياً وسماهُ الوزير المُؤاخيا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة فديت عليا إمام الورى
الصفحة التالية إذا نحن بايعنا عليا فحسبنا

المساهمات

معلومات عن خزيمة بن ثابت الأنصاري

avatar

خزيمة بن ثابت الأنصاري حساب موثق

العصر الاسلامي

poet-Khuzayma-Al-Ansari@

متابعة

14

قصيدة

543

متابعين

خُزيمة بن ثابت بن الفاكه بن ثعلبة الأنصاري، أبو عمارة. صحابي، من أشراف الأوس في الجاهلية والإسلام، ومن شجعانهم المقدمين، كان من سكان المدينة، وحمل راية بني خطمة (من الأوس) ...

المزيد عن خزيمة بن ثابت الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

زياد التميمي

poet-ziad-altamimi@

متابعة
متابعة
avatar

خالد بن الوليد

poet-Khalid-ibn-al-Walid@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ خزيمة بن ثابت الأنصاري :

قد مر يومان وهذا الثالث
إذا نحن بايعنا عليا فحسبنا
ويلكم إنه الدليل على الله
ليس بين الأنصار في جحمة الحرب
ما كنت أحسب هذا الأمر منصرفا
فديت عليا إمام الورى
محمد ما في عودك اليوم وصمة
رأوا نعمة لله ليست عليهم
وكان علي أرمد العين يبتغي
وأما الزبير فأكفيكه
لم يغضبوا لله إلا للجمل
أبا حسن تفديك نفسي وأسرتي
أيال قريش أصلحوا ذات بيننا
أعائش خلي عن علي وعيبه

أضف شرح او معلومة