الديوان » العصر الاسلامي » خزيمة بن ثابت الأنصاري » وكان علي أرمد العين يبتغي

عدد الابيات : 5

طباعة

وكان عليٌّ أرمدَ العينِ يبتغي

دواءً فلما لم يحسَّ مُداويا

شفاهُ رسولُ اللَهِ منهُ بتفلةٍ

فبُورِكَ مرقياً وبُورِكَ راقيا

وقال سأُعطي الرايةَ اليومَ صارِماً

كميّاً مُحِبّاً للرسولِ مُواليا

يُحِبُّ الإلهَ والإِلهُ يُحبُّهُ

به يفتحُ اللَهُ الحُصونَ الأوابيا

فأصفَى بها دُونَ البريةِ كلِّها

علياً وسماهُ الوزير المُؤاخيا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة فديت عليا إمام الورى
الصفحة التالية إذا نحن بايعنا عليا فحسبنا

المساهمات

معلومات عن خزيمة بن ثابت الأنصاري

avatar

خزيمة بن ثابت الأنصاري حساب موثق

العصر الاسلامي

poet-Khuzayma-Al-Ansari@

متابعة

14

قصيدة

509

متابعين

خُزيمة بن ثابت بن الفاكه بن ثعلبة الأنصاري، أبو عمارة. صحابي، من أشراف الأوس في الجاهلية والإسلام، ومن شجعانهم المقدمين، كان من سكان المدينة، وحمل راية بني خطمة (من الأوس) ...

المزيد عن خزيمة بن ثابت الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

الأقرع بن معاذ

poet-al-aqrae-bin-maeadh@

متابعة
متابعة
avatar

النعمان بن عقبة العتكي

poet-Al-Numan-Al-Ataki@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ خزيمة بن ثابت الأنصاري :

محمد ما في عودك اليوم وصمة
أبا حسن تفديك نفسي وأسرتي
إذا نحن بايعنا عليا فحسبنا
أيال قريش أصلحوا ذات بيننا
ويلكم إنه الدليل على الله
أعائش خلي عن علي وعيبه
ليس بين الأنصار في جحمة الحرب
قد مر يومان وهذا الثالث
رأوا نعمة لله ليست عليهم
وكان علي أرمد العين يبتغي
ما كنت أحسب هذا الأمر منصرفا
لم يغضبوا لله إلا للجمل
فديت عليا إمام الورى
وأما الزبير فأكفيكه

أضف شرح او معلومة