الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العراق
»
سعدي يوسف
»
نصيحة متأخرة
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
قالَ : إنْ ضاقتْ بكَ الغرفةُ ، فلْتنظرْ عميقاً في السماءْ
أنتَ لن تخسرَ شيئاً ؛
فالخساراتُ التي حدّثتَني عنها ( وكنّا نقطعُ الغابةَ )
صارتْ عَجنةَ الصلصالِ في كفّيكَ ...
صارتْ خطوةً تاليةً .
ما نفْعُ أن تجلسَ في الغرفةِ مقروراً ؟
وما نفعُ الأغاني آنَ ما تسمعُها وحدَكَ ؟
أنصِتْ لأعالي الشجرِ الأجردِ
أيّانَ تهبُّ الريحُ ،
أنصتْ للشبابيكِ التي توصَدُ يوميّاً ولا توصَدُ
أنصِتْ للسكون ...
***
أنتَ من علّمَني هذي الأحابيلَ
فما طَعْمُ الكلام ؟
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
نثريه
الصفحة السابقة
رائحة
الصفحة التالية
صباح ما
المساهمات
معلومات عن سعدي يوسف
سعدي يوسف
العراق
poet-Saadi-Youssef@
متابعة
120
قصيدة
642
متابعين
سعدي يوسف شهاب،ولد عام 1934 بالبصرة.وتخرج في دار المعلمين العالية ببغداد 1954.عمل سعدي مدرساً ومستشاراً إعلامياً, ومستشارا ثقافياً, ثم رئيساً لتحرير مجلة (المدى) الدمشقية, ثم تفرغ للشعر. غادر العراق في ...
المزيد عن سعدي يوسف
اقتراحات المتابعة
عبد الرزاق عبد الواحد
poet-abdul-razzak-abdul-wahid@
متابعة
متابعة
حيدر الحلي
poet-haidar-alheli@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ سعدي يوسف :
البريد الليلي
الثالث من آب 2002
ذبذبات
مائدة للطير والسنجاب
حوار
أطاع غناء الحوريات
دعوة عشاء
حياة جامدة
تجربة ناقصة
إلى أمام
مقام المرء
أقلد العذريين
استجابة
لتكن شوكة
إحساس مضطرب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا