الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
خليل الخوري
»
وازروها بالبكا لا بالتعازي
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 15
طباعة
وَازروها بِالبُكا لا بِالتَعازي
إِن هَولَ الحُزنِ بِالأَحشاءِ غازي
قَد أَذابَتها حَقيقات الأَسى
فَاِترُكوها مِن عِبارات المَجازِ
عِندَها كانَ هِزارٌ فَاِنثَنى
طائِراً هَل بَعدَهُ تَصبو لِبازِ
خَطَفتُهُ نائِباتٌ فَاِختَفى
شارِداً يَسلُكُ في أَقصى مَجازِ
غُصنَها الغَضُّ أَمالَتهُ الصِبا
فَاِنثَنى إِذ كانَ في غَير اِرتِكازِ
طالَما جارَت عَلَيهِ فَسَرى
يَخلَعُ النير طَلوباً لِلمَفازِ
فَاِنتَهى عُمرُ هَواها عِندَهُ
كُلُّ شَيءٍ في البَرايا لِلنجازِ
كُلُ مُلكٍ ضائِعٌ أَو ساقِطٌ
إِن مَشى مالِكهُ دونَ اِحتِرازِ
مَزَّقت أَثوابَها غَيظاً عَلى
فَقَد مَأسورِ الهَوى بَعدَ اِحتيازِ
أَوشَكت تَخدشُ وَجنات السَما
وَتَشُقُّ الصَدرَ مِن تَحتِ الطِرازِ
غيرَة الغادة لَو تَدرونَها
لا تَقيتم فَتكَها يَومَ البُرازِ
هاجَمَت عَينُ سِواها عَينَهُ
فَسَبَتهُ تَحتَوي خَيرَ اِكتِنازِ
مُذ رَأَها وَهِيَ تَدعو للصَفا
بادر الفُرصة في خَير اِنتِهازِ
فَرَأى ذاتَ جَمالٍ باهِرٍ
تَخجل الغُصنَ بميدٍ وَاِهتِزازِ
كَتَبَ الحُسنُ عَلى أَلحاظِها
إِحفَظوا الأَرواحَ مِن فَتكِ الغَوازي
نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الرمل
قافية الزاى (ز)
الصفحة السابقة
أسفر بنورك لا تشفق على المقل
الصفحة التالية
أقبلت بالإسعاد تسفر والسنى
المساهمات
معلومات عن خليل الخوري
خليل الخوري
لبنان
poet-Khalil-Khoury@
متابعة
94
قصيدة
35
متابعين
خليل بن جبرائيل بن يوحنا بن ميخائيل. شاعر، كاتب وأديب ولد في الشويفات بلبنان وتعلم في بيروت وأنشأ بها جريدة (حديقة الأخبار) سنة 1858م، ثم جعل مديراً للجريدة الرسمية ومطبعتها ...
المزيد عن خليل الخوري
اقتراحات المتابعة
وديع عقل
poet-Wadih-AKL@
متابعة
متابعة
أمين نخلة
poet-amin-nakhla@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل خليل الخوري :
مقامك في أفق البلاد منير
إلى المجلس العالي دعتك المسائل
الذنب ذنبك والقصاص على الشقي
حبانا بك الإسعاد لطفا فأبهجا
لذاتك المجد في العلياء ينتسب
وقف العباد قلوبهم
صفاتك بالجمال على انفراد
فتكات عينك أم مراشف فيك
تجاورني وتنفر في نداكا
بلغ ربى مصر تحية عاني
لك في المعالي الآن مطلع عزة
في مثل ذاتك حقا تفخر الدول
برد لظاك فقد شجاك المصرع
جاد الفؤاد فلا جرم
فليعلم الكون أن الخير يغمره
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا