ألم ترنا غداة المقر جئنا - عاصم بن عمرو التميمي - الديوان

الديوان » المخضرمون » عاصم بن عمرو التميمي » ألم ترنا غداة المقر جئنا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

أَلَم تَرَنا غَداةَ المَقرِ جِئنا

بِأَنهارٍ وَساكِنَها جِهارا

قَتَلناهُمُ بِها ثُمَّ اِنكَفَأنا

إِلى يَمِّ الفُراتِ بِما اِستَجارا

لَقينا مِن بَني الأَحرارِ فيها

فَوارِسَ ما يُريدونَ الفِرارا

نَكُرُّ الخَيلَ حابِسَةً عَلَيهِم

تَرى فينا مِنَ الطَعنِ اِزوِرارا

وَما زِلنا بِهِم حَتّى أَتَينا

عَلى أُخراهُم زَمَناً مُعارا

نبذة عن القصيدة

قصائد حكمة

عموديه

بحر الوافر

قافية الألف (ا)

الصفحة السابقة ألا أبلغا الوركاء أن عميدها

الصفحة التالية وما دل قوما قبلنا ثور حجره

عاصم بن عمرو التميمي

المخضرمون

poet-Asim-Al-Tamimi@

24

قصيدة

72

متابعين

عاصم بن عمرو التميمي. أحد الشعراء الفرسان، من الصحابة له أخبار وأشعار في فتوح العراق. وأبلى في القادسية البلاء الحسن. وهو فاتح مدينة نهر جور كما في كتب الفتوح. ونهر ...

المزيد عن عاصم بن عمرو التميمي

عامر بن الطفيل

poet-Amir-ibn-al-Tufayl@

الاغلب العجلي

poet-Al-Aghlab-AlAjli@

جلبنا الخيل والإبل المهارى

قد علمت بيضاء صفراء اللبب

والله أورثنا من فضل نعمته

وسائل زرنجا هل كب جمعا

جلبنا الخيل من أكناف نيق

ألا هل أتاها أن دجلة ذللت

هل معشر في الناس أفضل مشهد

إن ابن عفان الذي جربتم

شفى النفس قتلى بين روضة سلهب

صبحنا الحيرة الروحاء خيلا

إن تك ذا قرو ونجم وجوزل

ألم ترنا غداة المقر جئنا

ألا أبلغا الوركاء أن عميدها

صبحنا بالبقايس رهط كسرى

لعمري لقد كانت قرابة مكنف

أضف شرح او معلومة