الديوان » العصر الأندلسي » ابن الحناط » سقيا لمعهد لذات عهدت به

عدد الابيات : 3

طباعة

سقياً لمعهد لذاتٍ عهدتُ بهِ

غزلان وجرة ترعى روضةَ أُنُفا

من كل بيضاء مثل البدرِ مُطَّلعاً

هيفاءَ مثلَ قضيبِ البان منعطفا

إلفٌ الضَّنا من بعد فرقتهِ

حتى غدا بدني من دقّةِ ألفا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة أرقت وقد غنى الحمام الهواتف
الصفحة التالية إنا إلي الله في الرزء الذي فجعا

المساهمات

معلومات عن ابن الحناط

avatar

ابن الحناط

العصر الأندلسي

poet-Ibn-al-Hanat@

متابعة

43

قصيدة

75

متابعين

محمد بن سليمان الرعيني القرطبي، أبو عبد الله، ابن الحناط الكفيف. طبيب شاعر ضرير، أندلسي. كان أبوه يبيع (الحنطة) فنسب إليها. شعره كثير مدون، ولد أعشى البصر، وكف بصره بعد ...

المزيد عن ابن الحناط

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حريق البلنسي

poet-bin-Hariq-AlBalancy@

متابعة
متابعة
avatar

القحطاني الأندلسي

poet-Al-Qahtani-Al-Andalusi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن الحناط :

لك الخير خيران مضى لسبيله
وإذا كان عند قلبك قلبي
أقصر عن لومي اللائم
من كل مخطفة الحشى وحشية
حسنت بحسون خلافة هاشم
أما الفراق فلي في يومه فرق
فتى واحد في عصره غير أنه
بإحدى هذه الخيمات جاره
من القوم الذين سمعت عنهم
بكل خميس بعيد المدى
إذا عدا واشتد في طلابه
أيا ناصر الدين لم أنتصر
إذ دعا الندمان طيبا سقني
ومهفهف قلق الوشاح يروعه
وما شبهوا بالبحر كفيه في الندى

أضف شرح او معلومة