الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
جبران خليل جبران
»
من الكماة السكون
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
مَنِ الكُمَاة السُّكونُ
تَبْدُو عَلَيْهِمْ غُصُونُ
لِشَاغِلٍ فِي الطَّوِيَّهْ
قوَّادُ جَيشِ الهِلالِ
وَقَاهِرُو الأَبطَالِ
فِي كُلِّ حَرْبٍ عَتِيَّهْ
أبوا عَلَى الأَجْنَبِينا
ذَاكَ التَّحَكُّمَ فِينَا
وَلَمْ تَغلْنا المَنِيَّهْ
وَلَمْ يَرَوْا مِنْ صَلاحِ
لَنَا سِوَى إِصلاحِ
شؤُونِنَا الأَهْلِيَّهْ
فَأَقْسَمُوا عَازِمِينَا
أَنْ يُدهِشوا العالِمَينَا
بِآيَةٍ وَطَنِيَّهْ
فازوا بِمَا قَدْ أَرادوا
لَمْ تَزْحَفِ الأَجْنَادُ
وَلَمْ تُحَث مَطِيَّهْ
يَا باعِثِي الدُّسْتُورِ
مِنْ جَوْفِ أَعْصَى القُبُورِ
عَنْ رَدِّ تِلْكَ الخَبِيَّهْ
كنْتُمْ لَنَا جُلَّ فَخْرِ
وَظُلْتُمُ خَيْرَ ذخْرِ
فِينَا وَخَيْر بقِيهْ
حَتَّى أَتَيتمْ بِأَرْقَى
مِمَّا مَضَى وَبِأَبْقَى
لَنَا وَلِلذُّرِّيَّهْ
فَتَحْتمُ لِلإِخَاءِ
بِغَيْرِ سَفْكِ دِمَاءِ
بِلادَنَا المَحْمِيَّهْ
فَلْيَحْيَ جَيْشُ النِّظَامِ
جَيْشُ الفُتوحِ العِظَامِ
جَيْشُ النُّهَى وَالحَمِيَّهْ
أَهدَى الحَياةَ إِلَيْنَا
فَأَيُّ حَقٍّ عَلَيْنَا
شُكْراً لِتِلْكَ الهَدِيَّهْ
وَلنَذْكرِ الشهَدَاءَ
مِمنْ سُقوا أَبْرياءَ
فِيهَا كُؤوسَ المَنِيَّهْ
يَا صَفْوَةَ الأَحْرَارِ
وَخَالِدِي الآثَارِ
كِي كُلِّ نَفْسٍ زَكِيَّهْ
نَامُوا وَطَابَتْ قَرَارَا
أَرْسامُكُمْ فِي الصَّحارَى
أَعْلامُهَا مَطْوِيَّهْ
عَبْدَ الحَمِيدِ أَصَبْتَا
بِمَا إِلَيْهِ أَجبتَا
بنِيكَ مِنْ أُمْنِيَّهْ
لا ضَيْرَ فِيهَا عَلَيْكَا
وَالخَيْرُ مِنْهَا إِلَيْكَا
يَعُودُ قَبْلُ الرَّعِيَّهْ
مَا شَارَكَ الملْكُ أُمَّهْ
فِي الحُكْمِ إِلاَّ أَتَمَّهْ
بِحِكْمَةٍ وَرَوِيَّهْ
شَاوِرْ فَذَلِكَ فَرْضُ
مَا فِي المَشُورَةِ غَضُّ
مِنْ قَدْرِ نَفْسٍ أَبِيَّهْ
أَمَا قَتَلْتَ اللَّيَالِي
خبْراً بِحَالٍ فَحَالِ
فِي الكَرَّةِ الدَّوْلِيَّهْ
أَتْعِبْ بَنِيكَ جِهادَا
بِمَا يُعِزُّ البِلادَا
واغْنَمْ حَياةً هَنِيَّهْ
وَيَا بَنِي الأَوْطَانِ
مِنْ سَاكِنِي البَلْقَانِ
إِلَى الفَلا الأَسْيوِيَّهْ
كُونُوا كَزَهْرِ السَّمَاء
بِحُسْنِ ذَاكَ الصَّفَاءِ
وَالوِحْدَةِ الأَخَوِيَّهْ
كُونُوا رَدىً لِلأَعَادِي
كُونُوا فِدىً لِلْبِلادِ
بِلادِنَا المَفْدِيَّهْ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
نثريه
الصفحة السابقة
قربته فما ارتوى
الصفحة التالية
أي بشرى حملتموها الكتابا
المساهمات
معلومات عن جبران خليل جبران
جبران خليل جبران
لبنان
poet-khalil-gibran@
متابعة
1066
قصيدة
959
متابعين
جبران خليل جبران فيلسوف وشاعر وكاتب ورسام لبناني أمريكي، ولد في 6 يناير 1883 في بلدة بشري شمال لبنان حين كانت تابعة لمتصرفية جبل لبنان العثمانية. توفي في نيويورك 10 ...
المزيد عن جبران خليل جبران
اقتراحات المتابعة
ناصيف اليازجي
poet-nasif-al-yaziji@
متابعة
متابعة
سوزان عليوان
poet-suzanne-alaywan@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ جبران خليل جبران :
مولاي دم بين الملوك
هل كان حين قتلت سلب السالب
زهام سام بمولود غلام
قربته فما ارتوى
ما للمليك مؤرقا يتقلب
محمود أنت العزاء بعدهم
الطائر العالي مراده
ومن مثل جرج طاهر النفس والهوى
كنا وقد أزف المساء
يا هند لم يخطيء أبوك
يا من أتتني بلا سلك رسالته
وداعا أيها الخدن الحبيب
ما اختص فاجع خطبك التمثيلا
عشرون عاما مضت سراعا
أعداء أوطانه اعداؤه جهلوا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا