الديوان » العصر المملوكي » ابن الجياب الغرناطي » ورجعت في الجيش الذي أخباره

عدد الابيات : 5

طباعة

ورجعتَ في الجيش الذي أخبارُهُ

تُروى غرائبه الحسانُ صحائِحا

أسدٌ ضراغِمٌ فوقَ خيلٍ تَرتَمِي

نحوَ العَدُوِّ سوانِحَا وبوارِحا

طيارةٌ بالدارعين تَخَالُهَا

تَنقَضُّ في يومِ القتالِ جوارِحا

من كل من تَخِذَ القنا خيساً لَهُ

يَلقَى العدوَّ مُمَاسِيا ومصابحا

والشمسُ أضرمَتِ السبيكة عندما

لَقِيَ الحديدَ شُعَاعُهَأ المتطارِحا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة لما مررت إلى المصلى قائما بسكينة
الصفحة التالية فكأنما هي روضة قد جادها من

المساهمات

معلومات عن ابن الجياب الغرناطي

avatar

ابن الجياب الغرناطي

العصر المملوكي

poet-Ibn-Al-Gyab-Al-Ghannati@

متابعة

476

قصيدة

90

متابعين

علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في ...

المزيد عن ابن الجياب الغرناطي

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

المهذب بن الزبير

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن الجياب الغرناطي :

ذكرى الهوى المتقادم العهد
إذ كان منبع ذلك الغيث الذي
وأقبل العيد فاستقبل به جذلا
هذي فتوح النصر فتح بابها
ألا يا أيها المرء الذي رام توبة
ما الشهب تجلي داجي الأحلاك
والنفس راغبة إذا رغبتها
وما أنثى بها رعي الرعايا
أما الصيام فقد عظمت حرمته
بحق ياسين وطه وكاف
وفيت شهر الصوم واجب حقه
فتركته قاعا يبابا مثل ما
شهدت ببأسكم ملاحم
هذي بدائع حكمة سطرتها
ملك الجلالة والبسالة والندى

أضف شرح او معلومة