الديوان » لبنان » زينب فواز » ترى تسمح الدنيا ويسعدني القدر

عدد الابيات : 3

طباعة

تُرى تسمح الدنيا ويسعدني القدر

فانظر من أهوى ويطربُ من حضر

وأنهل من تلك المواردَ صافياً

وألثم تُربا فوقها الحب قد خطر

وتثمر أعصان الأماني بصالحٍ

ويبسم لي ثغرٌ من الدهر قد فعر

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أيا رب كم ذا البين قلبي يجرح
الصفحة التالية إلى كم فؤادي بالتفرق ذا جرح

المساهمات

معلومات عن زينب فواز

avatar

زينب فواز حساب موثق

لبنان

poet-zaynab-fawwaz@

متابعة

69

قصيدة

145

متابعين

زينَب بنت علي بن حسين بن عبيد الله بن حسن بن إبراهيم بن محمد بن يوسف فواز العاملي. أديبة، مؤرخة، من شهيرات الكاتبات. ولدت في "تبنين" من قرى جبل عامل ...

المزيد عن زينب فواز

اقتراحات المتابعة

avatar

زينب فواز

poet-zaynab-fawwaz@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطيبي

poet-Ibrahim-Tayibi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ زينب فواز :

مضت لي شهور منذ غبتم ثلاثة
لم ينسنيك سرور لا ولا حزن
كفى المحبين في الدنيا عذابهم
عليك من ذاك الحمى يا رسول
أبدا بذكرك تنقضي أوقاتي
إلى كم فؤادي بالتفرق ذا جرح
دع الدمع يفني الجفن ليلة ودعوا
جد الضنا ويد الأشواق تلعب بي
لقد رحلتم فراح القلب مرتحلا
ذكرت صبابتي من بعد حين
هل للمحب المستهام رفيق
يا دهر مهلاً كم تجور وتعتدي
إذا ريح الصبا هبت أصيلا
إذا ما دعا داعيكم قمت مسرعا
يا من تناءت داره

أضف شرح او معلومة