الديوان » العصر الأندلسي » ابن زيدون » طابت لنا ليلتنا الخاليه

عدد الابيات : 4

طباعة

طابَت لَنا لَيلَتُنا الخالِيَه

فَلتُنسِناها هَذِهِ التالِيَه

أَبا المَعالي نَحنُ في راحَةٍ

فَانقُل إِلَينا القَدَمَ العالِيَه

لَيلَتُنا عاطِلَةٌ إِن تَغِب

عَنّا فَزُرنا كَي تُرى حالِيَه

أَنتَ الَّذي لَو تُشتَرى ساعَةٌ

مِنهُ بِدَهرٍ لَم تَكُن غالِيَه

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة هواي وإن تناءت عنك داري
الصفحة التالية بني جهور أحرقتم بجفائكم

المساهمات

معلومات عن ابن زيدون

avatar

ابن زيدون حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-abn-zaydun@

متابعة

159

قصيدة

7

الاقتباسات

1982

متابعين

ابن زيدون (394 هـ / 1003 م – 463 هـ / 1071 م) أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب ابن زيدون، المخزومي الأندلسي، أبو الوليد. شاعر أندلسي كبير ووزير ...

المزيد عن ابن زيدون

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حبيش

poet-Ibn-Hobeish@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الحناط

poet-Ibn-al-Hanat@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن زيدون

اقرأ أيضا لـ ابن زيدون :

يا غزالا جمعت فيه
مرادهم حيث السلاح خمائل
شحطنا وما بالدار نأي ولا شحط
ليهن الهدى إنجاح سعيك في العدا
على الثغب الشهدي مني تحية
يا دمع صب ما شئت أن تصوبا
يا مخجل الغصن الفينان إن خطرا
هل راكب ذاهب عنهم يحييني
إني ذكرتك بازهراء مشتاقا
هذا الصباح على سراك رقيبا
أسقيط الطل فوق النرجس
ما للمدام تديرها عيناك
سأحب أعدائي لأنك منهم
سقى الغيث أطلال الأحبة بالحمى
ما ضر لو أنك لي راحم

أضف شرح او معلومة