يا سيداً في أوصافه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 17

طباعة

درج المديح إلى الفخار

اسمع فديتك قصتي

متفضلاً وأقل عثاري

هي قصة نتفت سبا

ل الشعر بل سلبت شعاري

لا أستجيز حديثها

إلا بحكم الاضطرار

أوقعت نفسي جاهلاً

في دار سعد الافتخاري

وغلطت فيها غلطة

أزرت بقدري واقتداري

ضرب الظهير ببذلها

مني الفقار بذي الفقار

وظننت شرح بليتي

فيها يؤول إلى اختصار

لم أدر أني عندها

كمبخر في ألف خاري

لما ذكرت عيوبها

أكسلت بعد الانتشار

دار هممت بتركها

ولو أنها دار القرار

لكن نفضت كنانتي

فيها بحكم الإغترار

وإذا العمارة لا تلي

ق بغير أرباب اليسار

أتلفت فيها كل ما

تحوي يميني أو يساري

وكفاك شراً أنني

بعت الموطأ والبخاري

وعلى نداك معولي

فيها فقد وقفت حماري

ولربما زلق الحما

ر وكان في غرض المكاري

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر مجزوء الكامل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة عند ظباء الجهلتين ثاره

الصفحة التالية قل لأبي النجم الذي منه

عمارة اليمني

العصر الأندلسي

poet-amarh-alyemni@

316

قصيدة

الاقتباسات

168

متابعين

عمارة بن علي بن زيدان الحكمي المذحجي اليمني، أبو محمد، نجم الدين. مؤرخ ثقة، وشاعر فقيه أديب، من أهل اليمن، ولد في تهامة ورحل إلى زبيد سنة 531هـ، وقدم مصر ...

ابن خفاجه

poet-abn-khafajah@

ابن شهيد

poet-Ibn-al-Shahid@

قول لابني وقد قال الطبيب له

ولو لم يكن يدري بما جهل الورى

أبا شمس الخلافة وهو نعت

قل لابن دخان إذا جئته

أصبت في خير أعضائي وأعضادي

وقائلة مالي أرى الجو مظلماً

من استعان بغير الله لم يعن

راخ لها في حلق البرين

نطقت عنك ألسن الأغماد

يا دار عليك سعد المشتري

أركبك الموت يا عطيه

تيقنوا أن قلبي منهم يجب

يا مالك الرق ومن حقه

يا ليلة السبت كم غادرت في كبدي

أأرجو بقاء أم صفاء حياة

الديوان » العصر الأندلسي » عمارة اليمني » يا سيداً في أوصافه