الديوان » العصر الأندلسي » الميكالي » شيخ لنا دب إلى شادن

عدد الابيات : 2

طباعة

شَيخٌ لَنا دَبّ إِلى شادِنٍ

في ظُلمَةِ اللَيلِ فَأَغفى لَهُ

فَلَم يَزَل يَفتحُ أَقفَالَهُ

حَتّى عَلا بِالوَسمِ أَغفالَهُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أهدت جفونك للفؤاد
الصفحة التالية أما حان أن تشفي المستهام

المساهمات

معلومات عن الميكالي

avatar

الميكالي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-almikala@

متابعة

194

قصيدة

4

الاقتباسات

100

متابعين

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك ...

المزيد عن الميكالي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حيوس

poet-abn-hius@

متابعة
متابعة
avatar

ابن زيدون

poet-abn-zaydun@

متابعة
متابعة
اقتباسات الميكالي

أقراء ايضا ل الميكالي :

واليوم عمري في الأعمار منقضب
يا مبتلى بضناه يرجو رحمة
هو السؤل لا يعطيك وافر منة
إن لا أكن بالحادثات ذا يد
ونبئتها يوما ألمت بجنة
لا تمنع الفضل من مال حبيت به
ألفاني الدهر لما مسني حجرا
يا من غدا في الجمع يتعب نفسه
يا راكبا أضحى يحث مطيه
دهتنا السماء غداة النجاب
ألا ليت الركاب غدون وقفا
وحياة من أصفي هواي له
أهدى صديق لي من جوين
ما صور أبدع في
وكم حاسد لي انبرى فانثنى

أضف شرح او معلومة