الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
تَوَقَّدَ شَوْقًا
»
يا مَانعي لذَّ المَنامِ ومَانِحي
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 9
طباعة
يا مَانعي لذَّ المَنامِ ومَانِحي
سُهدَ الليالي بالأسى والأدمُعِ
كيفَ السبيلُ إلى المنامِ ومُقلتي
في كُلِّ إغماضٍ بَكَت بتوجعِ؟
أُدني الجفونَ على اللَّهيبٍ تَعَسُّفًا
فتثورُ نارُ الشوقِ بينَ الأضلعِ
باتت تصارعُني الهمومُ كأنَّها
بُغاةُ جيشٍ عِزُّهم في مَصرَعِي
يا وَيحَ صَبِّ قَد رمتهُ أسهُمُ
البعد، ونالت من فؤادِ المُوجَعِ
أَرِقْتُ مِن طيفٍ يَهُزُّ مَرقَدي
وذِكرياتٍ اضرَمَت في مَضجعِي
والليلُ يُنذرني بموقِعَةِ الأسى
لَيلٌ هَمَت فيهِ جُفونُ مُودِّعِ
ليلٌ تعانقنا نودِعُ بَعضَنا
حتى ذوى مِن فيضِ دَمعي مَدمَعي
كانَ الفراقُ، وكان خطبُ الهوى
أني بقيتُ، ولكنَّها لَم تبقى معِي
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
يا مَانعي لذَّ المَنامِ ومَانِحي
المساهمات
معلومات عن تَوَقَّدَ شَوْقًا
تَوَقَّدَ شَوْقًا
متابعة
33
قصيدة
شاعِرٌ يَكْتُبُ مِن ضَجيجِ قَلبِهِ.
المزيد عن تَوَقَّدَ شَوْقًا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا