الديوان » العصر الأندلسي » ابن خفاجه » قام يسعى بها غلام يغني

عدد الابيات : 4

طباعة

قامَ يَسعى بِها غُلامٌ يُغَنّي

فَاِنثَنى خوطَةً وَناحَ حَمامَه

وَاِنتَحَينا مِن طَرفِهِ وَيَدَيهِ

وَلَماهُ وَوَجنَتَيهِ مُدامَه

وَالدُجى قَد لَوى لِواءَ الثُرَيّا

وَاِنتَضَت راحَةُ الصَباحِ حُسامَه

وَكَأَنَّ الغَمامَ وَالبَرقُ يَهفو

راكِبٌ سَلَّمَ النُعاسَ زِمامَه

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة وغريبة هشت إلي غريرة
الصفحة التالية أما وخيال قد أطاف وسلما

المساهمات

معلومات عن ابن خفاجه

avatar

ابن خفاجه حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-abn-khafajah@

متابعة

260

قصيدة

4

الاقتباسات

449

متابعين

ابن خفاجة (450–533هـ / 1058–1138م) هو إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي، شاعر غَزِل من الكتّاب البلغاء، غلب على شعره وصف الرياض ومناظر الطبيعة. ينتمي إلى جزيرة ...

المزيد عن ابن خفاجه

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الحسن الششتري

poet-abu-al-Hasan-al-shushtari@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر بن عمار

poet-Abu-Bakr-ibn-Ammar@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن خفاجه

اقرأ أيضا لـ ابن خفاجه :

صح الهوى منك ولكنني
صممت سمعا فما أصغي إلى العذل
إن الليالي لا دهتك لعائثه
أطرسك أم ثغر تبسم واضح
يا أيها الصب المعنى به
هل ساءه أن آل آسا ورده
ماذا عليك وقد نأيت ديارا
في كل ناد منك روض ثناء
تشفع بعلق للشباب خطير
ماللعذار وكان وجهك قبلة
أنى تطاولني ودوني بسطتا
طرق الرجال إلى المعالي جمة
وليل طرقت المالكية تحته
وعسى الليالي أن تمن بجمعنا
وخيرية بين النسيم وبينها

أضف شرح او معلومة