هذه المرّة سأنقلب علّيَّ
وأقولُ إلى كُلِّ مَن بصقَ في صحونِ زادي
بعد أن غمسَ يدهُ معي...
أعتذرُ وأتأسف لأنّني ربّما لم أكن عند سوء ظنكَ!
أتقِ شرَّ مَن أحسنت إليهِ... هذا مَا فاتني أن أقوله إليَّ.
وإلى كلِّ قارئ توجس مِن عناوينَ بعض كتاباتي
أو كفر بمولفاتي أو بي..
أقول:
لم أزل أؤمن بكَ
لأنّكَ لا تزال تقرأ لي.
84
قصيدة