الديوان » لبنان » حنا الأسعد » مذ غادر الآل لطف الله في سفر

عدد الابيات : 4

طباعة

مذْ غادرَ الآلَ لطفُ اللهِ في سفرٍ

حنّ الجمادُ وقدْ ناحتْ نواحينا

وآلُ حجّةَ باتوا في لظى شجنٍ

يتلونَ في نوحِهم سحيّ أماقينا

يا ليتَ لطفكَ لطفَ اللهِ دامَ لنا

إنّ المنايا غزَتْ ظلماً أمانينا

بالعُمرِ تاريخُكم زهداً يكرّرهُ

غابَ اللطيفُ فنيكيهِ ويبكينا

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة من آل حجة لطف الله حين توى
الصفحة التالية ومذ ناء إبراهيم نجل نعيم من

المساهمات

معلومات عن حنا الأسعد

avatar

حنا الأسعد

لبنان

poet-Hanna_Al-Asaad@

متابعة

745

قصيدة

40

الاقتباسات

21

متابعين

حنّا بك الأسعد (1820–1898) حنّا بن أسعد بن جريس أبي صعب، المعروف بـ"حنّا بك الأسعد"، شاعر وأديب لبناني من مشايخ الموارنة، وُلد في نواحي البترون بلبنان عام 1235هـ / 1820م، وتوفي ...

المزيد عن حنا الأسعد

اقتراحات المتابعة

avatar

خليل مطران

poet-khalil-mtaran@

متابعة
متابعة
avatar

عمر الأنسي

poet-omar-onsi@

متابعة
متابعة
اقتباسات حنا الأسعد

اقرأ أيضا لـ حنا الأسعد :

لما أمير اللمع غادر ذا الورى
أيا واعدي خيرا ألا انجز قضيتي
لا تحزنوا يا آل نوفل إن نأت
بلغ سلامي ألا يا حاديا عيسا
يا أيها الرشأ الذي
بفحص الطالبين العلم طابت
وليلة سر راق فيها صفاؤنا
إلى كنز العلوم أتيت صبحا
زماني رماني في قصور وزلة
خليلي مني الدمع ينهل كلما
خداع الناسِ كم لامني ربوعا
ألا أهموا الدمع، حسن جهان سارت
من لي بمعطار النسيم إذا سرى
شمس الجمال لخشية من حاسد
ومذ ماتت فقالت لا تنوحوا

أضف شرح او معلومة