*. وأنينُ الله يصدحُ لأنيننا * ."وَما عدتُ يَا حلوتي أُعاتبُ نبضي إذا مَا عادَ يتسارعُ إن مرَّ اسمك أو "طاريكِ *وظننتي أنّي عابر سبيل في حياتكِ وإذ بِي أعصارٌ... لقد حاكمنا بعضنا! أمَا أنتهت الجلسة ورفع الحكم؟!. * يَا ترى هل تراه أخطأ عندما عرف عيوبها و... وأختارها؟!. *بلادي وتخنقني العبرة كُلّما تلفظتُ باسمكِ!. *أنا الذي أشعلت لكِ مصابيح الرّوحِ لن أغدركِ بل ساغادركِ. *استحلفكِ بالصّليبِ لا تُصادريني عنكِ. ؟!أوَلستُ صديقكِ الصدوقُ كما ادعيتي فقط أخبريني كيف أواسيكِ؟. *بحضوركِ أُغيّرُ ترتيب وقتي فلا اعد أعلم كم يطول وقتُ بقائكِ معكِ. *خطيئتي هي، أنَّ كلَّ نبضي أنتِ. *أَنَا المصلوبُ حُبًّا على جذعِ نخلتكِ فوق قمةِ الجُلجُلةِ.. أصرخُ : تباركَ مَن صاحَ باسمكِ.