الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أنا ميت الهوى وأنت المسيح

عدد الابيات : 5

طباعة

أَنا مَيتُ الهَوى وَأَنتَ المَسيحُ

إِن تَعُدني تَعُد إِلَيَّ الروحُ

يا غَنِيّاً بِالحُسنِ مالَكَ بِال

وَصلِ عَلى عَبدِكَ الفَقيرِ شَحيحُ

عَجَباً لي قَلبي بِهَجرِكَ مَكسو

رٌ وَفيهِ لَكَ الوِدادُ الصَحيحُ

صِل أَو اِقطَع فَلَستُ أَسلو أَجَد

دَ الوَجدُ عِندي أَم بَرَّحَ التَبريحُ

أَوقَعَ القَلبَ في حِبالِكَ بِالإِقدا

مِ طَرفٌ إِلى المَلاحِ جَموحُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة ألكلب ما دام صحيحا عن الحي
الصفحة التالية متى ينشق عن جسدي الضريح

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

130

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن نوفل الحلبي

poet-ibn-nawfal-al-halabi@

متابعة
متابعة
avatar

بلبل الغرام الحاجري

poet-bulbul-gram-ahajery@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

هم رغبتي فلماذا في قد زهدوا
كيف يخفى ما فيك عرفك باد
الفيلسوف بيعينه أنا والذي
أحسن زهد المرء في رغبه
في ظله ظل من عن حده حادا
ذكر الفتى آية نسيانه
كن كالزناد يقد نارا قحه
استعلموا الرأي فيما لا مجال له
إذا كانت الآيات من عند خالق
طلب الدليل على الضحى رأد الضحى
لقد قبض اليأس بسط الرجا
يا غادرين بمن وفي
أيسرني أني أسمى طائعا
داء ثوى بفؤاد شفه سقم
لام العذول عليه

أضف شرح او معلومة