الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أيسرني أني أسمى طائعا

عدد الابيات : 4

طباعة

أَيَسُرُّني أَنّي أُسَمّى طائِعاً

وَأَنا الشَهيدُ عَلَيَّ بِالعِصيانِ

أَو مُنَعَّماً وَأَنا بِمالِيَ باخِلٌ

أَو صادِقاً وَالإِفكُ وَصفُ لِساني

لا وَالَّذي سَتَرَ القَبيحَ عَلَيَّ مِن

فِعلي وَمِن إِحسانِهِ أَولاني

لَم أَرضَ مِنّي ما سَخَطتُ مِنَ الوَرى

أَو كُنتُ ذاكَ فَلَستُ بِالإِنسانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة إن قلت حل بذا وحا
الصفحة التالية لا أوحش الله منك مغنانا

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

139

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو العباس الجراوي

poet-abu-alabas-jerawi@

متابعة
متابعة
avatar

عبد المنعم الجلياني

poet-AbdelMoneim-Al-Jilani @

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

توهم الجاهل المغرور عن سفه
عرفت الخلق والأمر
إلى الرحمن نسبة كل عبد
أهل النقا لا بقيت بعدكم
إن الذي أوجدني حسنه
خلعت بلبس العز ثوب تنكسي
رحلت وقلبي عندكم غير ناظر
شمسان خالهما الندامى أربعا
تغربت عن أهلي إليكم فكنتم
وأحوى قد حوى مهج البرايا
لبانتنا هواك وما لبينى
لو لم يكن ناظره ساحرا
لبيبهم أحمق من باقل
تعاقبا لعقابي منك بالكمد
أما وإحسانك القديم وما

أضف شرح او معلومة