الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » أرى نار وجدي أطفأتني ولا تطفى

عدد الابيات : 3

طباعة

أَرَى نَارَ وَجْدِي أَطْفَأَتْنِي وَلا تُطْفَى

وَسِرَّ غَرامي قَدْ خَفيْتُ وَلا يَخْفَى

كَأَنَّ الصَّبَا أَهْدَتْ إِليَّ تَحيَّةً

تُعَرِّفها نَشْراً وتَنْشُرهَا عَرْفا

وَبَيْنَ بُيوتِ النَّازِلينَ على الحِمَى

غَزالٌ أبى أنْ يَعرِفَ الوَصْلَ والعَطْفَا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة لا عذر للصب إن لم يألف التلفا
الصفحة التالية أتراك بالهجران حين فتكت في

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

322

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

البرعي

poet-Al-burai@

متابعة
متابعة
avatar

الغزالي

poet-Al-Ghazali@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

ومستتر من سنا وجهه
سيوف مواض مرهفات قواطع
ما كنت أندب رامة وطويلعا
يا ثغره المحمي منه بنابل
ليت شعري من قد أحل الخياما
أبدا بذكرك تنقضي أوقاتي
من يعطف نحو قلب هذا القاسي
منير وجدي به
ومقرىء طيب الألحان هيج في
أراك الحمى لما شدته السواجع
وأقوام لهم في العش
حكى وجهه النقدين والجوهر الذي
عجبا وطرفك للدماء محلل
يا باعثا شعره انتشارا
أهدى لنا بنفسجا منثوره

أضف شرح او معلومة