الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » يا من دعوت له غداة دعوته

عدد الابيات : 2

طباعة

يَا مَنْ دَعَوْتَ لَهُ غَداةَ دَعَوْتُهُ

فَأَبى يُجيبُ ولِلصُّدودِ عَلائِمُ

قَصْدِي أَراكَ فَإِنْ أَبيْتَ فَإِنَّما

قَصْدِي أُخَبِّرُ عَنْكَ أَنَّكَ سَالِمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة ما ذاب سقاما في الهوى لولاكم
الصفحة التالية أحلى الهوى أن يطول الوجد والسقم

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

186

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

لسان الدين بن الخطيب

poet-ibn-alkhatib@

متابعة
متابعة
avatar

المهذب بن الزبير

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

أقراء ايضا ل الشاب الظريف :

وافى بوجه قد زهى بالطلعة ال
هذا الذي أحبه
سلام مشوق مغرم القلب صبه
يا من بصدوده ألفت الفكرا
هذا الفقير الذي تراه
أفدى عربا حلوا بوادي الجزع
كفى شرفا أني بحبك أعرف
لا عذر للصب إن لم يألف التلفا
حللت بأحشاء لها منك قاتل
بأبي وما ملكت يدي من سمته
وعيون أمرضن جسمي وأض
لو أن قلبك لي يرق ويرحم
لا تطلبن القوت من معشر
هذا العقيق فما لقلبك يخفق
أفدي التي برزت كالشمس في الأفق

أضف شرح او معلومة