الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » ما ناح حمام الأيك في الأغصان

عدد الابيات : 2

طباعة

ما نَاحَ حَمامُ الأَيْكِ فِي الأَغْصانِ

إِلَّا وَتَزايَدتْ بِكُمْ أَشْجاني

عُودوا لِمُعَنّىً هَجْركُمْ أَسْقَمَهُ

فالصَّبّ بِكُمْ مُضْنَىً كَئِيبٌ عَانِي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الدوبيت
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة سمحت بيعا لمملوك يعاندني
الصفحة التالية يمينا بطيب شباب الزمان

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

326

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن أبي العيش

poet-ibn-abi-al-aish@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

إن دام هذا التجني منك والغضب
قامت حروب الزهر ما
لما حكم الزمان بالتفريق
خذوا قودي من أسير الكلل
كيف يصغي لعاذل أو يميل
فيا شعره هل فيك ليلي ينقضي
قلت وقد أبرزت بنعش
أضرم لمن رام وصلا منك أو خطبا
وحرمة الذاهب من عيشنا
كفى شرفا أني بحبك أعرف
أكذا بلا سبب ولا ذنب
ومستتر من سنا وجهه
ما كنت أندب رامة وطويلعا
أرض الأحبة من سفح ومن كثب
خذوا خبرا عن نظم دمعي ونثره

أضف شرح او معلومة