الديوان » المخضرمون » لبيد بن ربيعة » لما أتاني عن طفيل ورهطه

عدد الابيات : 4

طباعة

لَمّا أَتاني عَن طُفَيلٍ وَرَهطِهِ

هُدُوءً فَباتَت غُلَّةٌ في الحَيازِمِ

دَرى بِاليَسارى جَنَّةً عَبقَرِيَّةً

مُسَطَّعَةَ الأَعناقِ بُلقَ القَوادِمِ

نَشيلٌ مِنَ البيضِ الصَوارِمِ بَعدَما

تَفَضَّضَ عَن سيلانِهِ كُلُّ قائِمِ

كَميشُ الإِزارِ يَكحَلُ العَينَ إِثمِداً

سُراهُ وَيُضحي مُسفِراً غَيرَ واجِمِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن لبيد بن ربيعة

avatar

لبيد بن ربيعة حساب موثق

المخضرمون

poet-labid-ibn-rabiah@

121

قصيدة

8

الاقتباسات

675

متابعين

لبيد بن ربيعة بن مالك العامري، أبو عقيل (حوالي 30 ق.هـ – 41 هـ / 593م – 661م) شاعر وفارس من أشراف الجاهلية، وأحد شعراء المعلقات. وُلد في عالية نجد، ونشأ ...

المزيد عن لبيد بن ربيعة

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة