الديوان » المخضرمون » النابغة الجعدي » حكيت لنا الصديق لما وليتنا

عدد الابيات : 4

طباعة

حَكَيتَ لَنا الصِدّيقَ لَمّا وَلِيتَنا

وَعُثمانَ وَالفارُوقَ فاِرتاحَ مُعدِمُ

وَسَوَّيتَ بينَ النَّاسِ في الحَقِّ فَاِستَوَوا

فَعادَ صَباحاً حالِكُ الليلِ مُظلِمُ

أَتَاكَ أَبُو لَيلَى يَجُوبُ بِهِ الدُّجَى

دُجى الليلِ جَوّابُ الفَلاةِ عَثَمثَمُ

لِتَجبُرَ مِنهُ جَانباً ذَعذَعَت بِهِ

صُرُوفُ اللَيالي وَالزَمانُ المُصَمِّمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة إن قومي عز نصرهم
الصفحة التالية وأصبحن كالدوم النواعم غدوة

المساهمات

معلومات عن النابغة الجعدي

avatar

النابغة الجعدي حساب موثق

المخضرمون

poet-al-nabigha-al-jadi@

متابعة

96

قصيدة

2

الاقتباسات

225

متابعين

قيس بن عبد الله بن عُدَس بن ربيعة الجعدي العامري، أبو ليلى. شاعر مفلق، صحابي. من المعمرين. اشتهر في الجاهلية. وسمي (النابغة) لأنه أقام ثلاثين سنة لا يقول الشعر ثم نبغ ...

المزيد عن النابغة الجعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

ضرار الفهري

poet-Dirar-Alfihri@

متابعة
متابعة
avatar

عبد الله بن الزبعرى

poet-Abdullah-bin-Al-Zabri@

متابعة
متابعة
اقتباسات النابغة الجعدي

اقرأ أيضا لـ النابغة الجعدي :

على لاحب كحصير الصنا
كأن قطا العين الذي خلف ضارح
كأن قطاتها كردوس فحل
بجيهلا يزجون كل مطية
قالت أمامة كم عمرت زمانة
ألا ديار الحي بين محجر
بمارنة الخرصان زرق نصالها
ما لي وما لإبنة المجنون تطرقني
أقاموا بها حتى أبنت ديارهم
المرء يرغب في الحيا ة
جهلت علي ابن الحيا وظلمتني
قد علم المصران والعراق
فما بزيت من عصبة عامرية
خليلي عوجا ساعة وتهجرا
أكظك آبائي فحولت عنهم

أضف شرح او معلومة