الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » يسيء امرؤ منا فيبغض دائما

عدد الابيات : 3

طباعة

يُسيءُ اِمرُؤٌ مِنّا فَيُبغَضُ دائِماً

وَدُنياكَ ما زالَت تُسيءُ وَتومَقُ

أَسَرَّ هَواها الشَيخُ وَالكَهلُ وَالفَتى

بِجَهلٍ فَمِن كُلِّ النَواظِرِ تُرمَقُ

وَما هِيَ أَهلٌ أَن يُؤَهَّلَ مِثلُها

لِوُدٍّ وَلَكِن اِبنَ آدَمَ أَحمَقُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة طباع الورى فيها النفاق فأقصهم
الصفحة التالية خير لآدم والخلق الذي خرجوا

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2595

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن بابك

poet-Ibn-Babak @

متابعة
متابعة
avatar

ابن الشبل البغدادي

poet-Ibn-al-Shibl-al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

ما بالها ناوية شقة
النفس إن لم تذق موتا مشارفة
ألو الفضل في أوطانهم غرباء
نفضت عني ترابا وهو لي نسب
لو كان لي أمر يطاوع لم يشن
ما بين موسى ولا فرعون تفرقة
أخو الراح إن قال قولا وجدت
فويحهم بئس ما ربوا وما حضنوا
عيش وموت وأحداث تبدلها
يا صاح ماأهوى وما أقلي
فرق بدا ومن الحوادث يفرق
وجوهكم كلف وأفواهكم عدى
حمى ثلاث في حميا علة
شربي على المقلة في مقلت
إذا ما مضى نفس فإحسبنه

أضف شرح او معلومة