لو كان جسمك متروكا بهيأته - أبو العلاء المعري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » لو كان جسمك متروكا بهيأته

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

لَو كانَ جِسمُكَ مَتروكاً بِهَيأَتِهِ

بَعدَ التَلافِ طَمِعنا في تَلافيهِ

كاّلدَنِّ عُطَّلَ مِن راحٍ تَكونُ بِهِ

وَلَم يُحَطَّم فَعادَت مَرَّةً فيهِ

لَكِنَّهُ صارَ أَجزاءً مُقَسَّمَةً

ثُمَّ اِستَمَرَّ هَباءً في سَوافيهِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر البسيط

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة فتاة بغت أمرا من الدهر معجزا

الصفحة التالية الغدر فينا طباع لا ترى أحدا

أبو العلاء المعري

العصر العباسي

poet-almaarri@

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2686

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

ابن دريد الأزدي

poet-Ibn-Duraid-al-Azde@

إبراهيم بن شبابة

poet-ibrahim-bin-shababah@

مريدي بقائي طالما لقي الفتى

لو اتبعوني ويحهم لهديتهم

شر أشجار علمت بها

أتتك بحب فتاة غدت

خبر الحياة شرورها وسرورها

أودوا إلى الله ما أود ومفخرها

إذا المرء صور للناظرين

صل القبائل بالفخار وإنما

تدري الحمامة حين تهتف بالضحى

الناس بالأقدار نالوا كل ما

ألكني إلى من له حكمة

نقمت الرضى حتى على ضاحك المزن

الشيب أزهار الشباب فما له

يلام الممسك الإعطاء حتى

ما أطيب العيش عند قوم

أضف شرح او معلومة