الديوان » العصر المملوكي » ابن الأبار البلنسي » وسوسنات أرت من حسنها بدعا

عدد الابيات : 4

طباعة

وَسَوْسَناتٍ أَرَتْ مِنْ حُسْنِها بِدَعاً

وَلَمْ يَزَلْ عَصْرُ مَولانا يُرَى بِدَعَهْ

شَبِيهَةٌ بِالثّرَيَّا فِي تَألُّقِها

وفِي تَأَلُّقِها تَلْتَاحُ مُلْتَمِعَهْ

هَامَتْ بِيُمناهُ تَبْغِي أَنْ تُقَبّلَها

وَاستَشْرَفَتْ تَجْتَلِي مَرْآهُ مُطَّلِعَهْ

ثُمَّ التَقَى بَعْضُها مِنْ بَعضِها غَلَباً

عَلَى البِدارِ فَوَافَتْ وَهْيَ مُجْتَمِعَهْ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة فواتح الفتح تنبي عن تواليه
الصفحة التالية أما الكثيب فما يطار حماه

المساهمات

معلومات عن ابن الأبار البلنسي

avatar

ابن الأبار البلنسي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-alabar@

متابعة

253

قصيدة

1

الاقتباسات

50

متابعين

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه ...

المزيد عن ابن الأبار البلنسي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشاب الظريف

poet-alchab-alzerev@

متابعة
متابعة
avatar

المعتضد بن عباد

poet-al-Mutadid-bin-Abbad@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الأبار البلنسي

اقرأ أيضا لـ ابن الأبار البلنسي :

حجاب عمرك يا مغرور مهتوك
فواتح الفتح تنبي عن تواليه
الجود ينفع في الوجود ولن ترى
جلدا خليلي ما لنفسك تجزع
وخافت الحس ما له جسد
جناني عامر بهوى جناني
سقيا لعهد ردته رأد الضحى
يا حسنها سوسنة
حملت براحتها شبيهة خدها
بأنفسنا للموت شغل وقبضها
من كل رقراق الفرند كأنه
تقدم يحيى المرتضى كل من مضى
غلبت علي لبعدكم أشجاني
خف كتابا وكاتبا يتقصى
تشح بوصلها ذات الوشاح

أضف شرح او معلومة