الديوان » العصر الاموي » قيس بن الملوح » فؤادي بين أضلاعي غريب

عدد الابيات : 4

طباعة

فُؤادي بَينَ أَضلاعي غَريبُ

يُنادي مَن يُحِبُّ فَلا يُجيبُ

أَحاطَ بِهِ البَلاءُ فَكُلَّ يَومٍ

تُقارِعُهُ الصَبابَةُ وَالنَحيبُ

لَقَد جَلَبَ البَلاءَ عَلَيَّ قَلبي

فَقَلبي مُذ عَلِمتُ لَهُ جَلوبُ

فَإِن تَكُنِ القُلوبُ كَمِثلِ قَلبي

فَلا كانَت إِذاً تِلكَ القُلوبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة عقرت على قبر الملوح ناقتي
الصفحة التالية يقر بعيني أن أرى ضوء مزنة

المساهمات

معلومات عن قيس بن الملوح

avatar

قيس بن الملوح حساب موثق

العصر الاموي

poet-qays-ibn-al-mulawwah@

متابعة

312

قصيدة

19

الاقتباسات

3895

متابعين

قيس بن الملوح العامري، الشهير بلقب "مجنون ليلى" (24 هـ / 645م – 68 هـ / 688م)، شاعر غزل عربي من أهل نجد، وأحد أبرز رموز الحب العذري في التراث ...

المزيد عن قيس بن الملوح

اقتراحات المتابعة

avatar

الأخطل

poet-akhtal@

متابعة
متابعة
avatar

عباس بن فرناس

poet-Abbas-ibn-Firnas@

متابعة
متابعة
اقتباسات قيس بن الملوح

اقرأ أيضا لـ قيس بن الملوح :

تمتع من ذرى هضبات نجد
أتبكي على ليلى ونفسك باعدت
أقول لمفت ذات يوم لقيته
كفى حزنا أن الغنى متعذر
أيا جبلي نعمان بالله خليا
سرت في سواد القلب حتى إذا انتهى
أما والذي أرسى ثبيرا مكانه
أأعقر من جرا كريمة ناقتي
لقد طرقتني أم خشف وإنها
ألا من لنفس حب ليلى شعارها
أقول وقد صاح ابن دأية غدوة
وإني على ليلى لزار وإنني
كأن لم تكن ليلى تزار بذي الأثل
شريت بشاتي شبه ليلى ولو أبوا
يا للرجال لهم بات يعروني

أضف شرح او معلومة