الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » ومستنصر يزهى بخضرة شارب

عدد الابيات : 3

طباعة

وَمُستَنصِرٍ يُزهى بِخُضرَةِ شارِبٍ

وَفَترَةِ أَجفانٍ وَخَدٍّ مُوَرَّدِ

كَأَنَّ عِذارَيهِ عَلى قَمَرٍ عَلى

قَضيبٍ عَلى دَعصٍ رَطيبِ الثَرى نَدي

تَبَسَّمَ إِذ مازَحتُهُ فَكَأَنَّهُ

يُكَشِّفُ عَن دُرٍّ حِجابَ زُمُرُّدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة يا من يجود بموعد من حظه
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

583

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

أحمد بن الجزار

poet-ahmed-bin-al-jazzar@

متابعة
متابعة
avatar

ولادة المهزمية

poet-wilada-al-muhzamia@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

طار نومي وعاود القلب عيد
يا جافيا مستعجلا بالقلى
بأبي ما يجن منك الضريح
أما ترى يومنا قد جاء بالعجب
قف خليلي نسأل لشرة دارا
اسكبوا الكأس إلى النوم
ما نلت منه غير غمزة عينه
أيا قادما من سفرة الهجر مرحبا
كريم سلول للملوك مهذب
وصاحب يسخر في موعده
زفت إلى الروض وهو يأملها
لي صاحب قد لامني وزادا
يا عاذلي كم لحاك الله تلحاني
يا دهر كيف شفعت نفسا
زففنا إلى الشام رجراجة

أضف شرح او معلومة