الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » ما زال عصياننا لله يسلمنا

عدد الابيات : 2

طباعة

ما زالَ عِصيانُنا لِلَّهِ يُسلِمُنا

حَتّى دُفِعنا إِلى يَحيى وَدينارِ

إِلى عُلَيجَينِ لَم تُقطَع ثِمارُهُما

قَد طالَما سَجَدا لِلشَمسِ وَالنارِ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة وقد كان هذا البحر ليس يجوزه
الصفحة التالية حنطته يا نصر بالكافور

المساهمات

معلومات عن دعبل الخزاعي

avatar

دعبل الخزاعي حساب موثق

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة

416

قصيدة

8

الاقتباسات

647

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأحنف العكبري

poet-al-ahnaf-alakbari@

متابعة
متابعة
avatar

أبو عطاء السندي

poet-Abu-Ataa-Al-Sindi@

متابعة
متابعة
اقتباسات دعبل الخزاعي

اقرأ أيضا لـ دعبل الخزاعي :

لو كان يقعد فوق الشمس من أحد
علم وتحكيم وشيب مفارق
أبا مخلد كنا حليفي مودة
دنا رحيلي فهل في حاجتي نظر
وصاحب كان ما حاولت لي غرضا
قد بلوت الناس طرا
يا معشر الأجناد لا تقنطوا
كيف احتيالي لبسط الضيف من خجل
شفاء ما ليس له شفاء
وفضاء يرجع الطرف به
إن من ضن بالكنيف على الضيف
لا تحمدن حسنا في الجود إن مطرت
سقيا لبيعة أحمد ووصية
حسن ظني إليك أسعدك الله
وقالوا أترجو الفضل والبحر دونه

أضف شرح او معلومة