الديوان » العصر المملوكي » ابن الوردي » يا دار كم حلك أقمار

عدد الابيات : 4

طباعة

يا دارُ كمْ حلَّكِ أقمارُ

فأينَ سكانُكِ يا دارُ

أهلُكِ إنْ حلَّوا وإنْ ساروا

همْ جنَّةُ الفردوسُ والنارُ

فرَّقَنا الدهرُ وقدْ كانَ لي

في الدارِ أوطانٌ وأوطارُ

فمدمعي مِنْ حين فارقتُهُمْ

جاري وقلبي لهمُ جارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة دمشق لا زال ربعها خضرا
الصفحة التالية وأغيد يسألني

المساهمات

معلومات عن ابن الوردي

avatar

ابن الوردي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-alwardi@

متابعة

1232

قصيدة

5

الاقتباسات

189

متابعين

عمر بن مظفر بن عمر بن محمد ابن أبي الفوارس، أبو حفص، زين الدين ابن الوردي المعرّي الكندي. شاعر، أديب، مؤرخ. ولد في معرة النعمان (بسورية) وولي القضاء بمنبج، وتوفي بحلب. ...

المزيد عن ابن الوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

البرعي

poet-Al-burai@

متابعة
متابعة
avatar

برهان الدين القيراطي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الوردي

أقراء ايضا ل ابن الوردي :

لئن كانوا النجوم فأنت شمس
فأحفظه هذا الكلام وغاظه
كتعاء ما أحسنها
أعور كالبدر له مقلة
دخلت يوما داره
إذا ما قلت إن القرع يحكي
ما دام في الإنسان روح
زائرة زارت بلا موعد
قد مات شيخي فاظهروا
إن وادي الباب قد أذكرني
من هو فخر الدين عثمان في
دهرنا أضحى ضنينا
سامرت سامرية كأنها
خل بكرا أو عجوزا
بائع الفخار بدر

أضف شرح او معلومة