اللسان ( رمق ) : « قال أبو الهيثم : الرهن المرامَق - ويروى المرامِيق – وهو الرهن الذي ليس بموثوق به و هو قلب أوس . والمرامق الذي بآخر رمق و فلان بر امق عيشه إذا كان يداريه . فارقته زينب وقلبه عندها فأوس ير امقه أي يداريه » .
تياس : (( قوله تعرب أي تفسد. تياس ماء للعرب بين الحجاز والبصرة ،
وقيل جبل قريب من أجا وسلمى » اللسان (عرب) ((يعني أن هؤلاء الذين قتلوا منا ولم نثأر لهم ولم نقتل الثأر، إذا ذكر دماؤهم المصالحة ومنعنا عنها)) مثل منصوب بالفعل أرى البيت .
القرنتان موضع بين البصرة واليمامة في دريار بني تميم . ورواية البيت في الجبال والأمكنة: بالدعاء مقسب. ليس معنى. حورناها، لتؤدي المعنى اللسان ( قشب ) ((القشيب القشب السم والجميع أقشاب ،يقال قشبت للنسر وهو أن تجعل السم على اللحم فيأكله فيموت ويؤخذ ريشه وقشَّب له: سقاه السم)).
« العوذ :الحديثات النتاج ، يريد أن الموضع وخيم لا يصلح المال
فإذا لم يكن في العوذ لبن فكيف بالملجبات » .
وصوابه أن يقال إن هذا المكان من وخامته لا تكون فيه عوذ فتحلب.
أوس بن حجر بن مالك المازني التميمي (95–2 ق.هـ / 530–620م)، من أبرز شعراء قبيلة تميم في الجاهلية، ويُعرف بكنيته أبو شريح. نشأ في بيئة أدبية، فأبوه كان زوج أم ...