الديوان » العصر الايوبي » ابن شكيل » ألبستنا العدل أبراداً مفوفة

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلبَستَنا العَدلَ أَبراداً مُفَوَّفَةً

وَنَحنُ بِالحَمدِ وَالذِكرى نُوَشِّعُها

ذُمَّ الزَمانُ فَأَبداكُم لِنَحمَدَه

وَتِلكَ حُجَّةُ صِدقٍ لَيسَ يَدفَعُها

وَشَقَّ حُجبَ خَفاياهُ فَلُحتَ كَما

يَنشَقُّ عَن جَبهَةِ الغَرّاءِ بُرقُعُها

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة يا برق برقاً بين مروة والصفا
الصفحة التالية أدار البلى أما عمرت بمعشري

المساهمات

معلومات عن ابن شكيل

avatar

ابن شكيل حساب موثق

العصر الايوبي

poet-ibn-shakeel@

متابعة

26

قصيدة

2

الاقتباسات

17

متابعين

أحمد بن يعيش بن شكيل الصوفي، أبو العباس. شاعر أندلسي، من أهل شريش. له (ديوان شعر) قال ابن الأبار: توفي معتبطاً (أي بلا علَة).

المزيد عن ابن شكيل

اقتراحات المتابعة

avatar

العماد الأصبهاني

poet-Al-Imad-Al-Asbahani@

متابعة
متابعة
avatar

الموفق التلعفري

poet-Al-Muwafaq-Al-Talafari@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن شكيل

اقرأ أيضا لـ ابن شكيل :

سوسنة بيضاء قد أودعت
عاديت في الله قوماً أنكروا رصداً
بشراي دالت دولة المعصوم
مفتتن في نفسه فاتن
يا من لصبح الشيب كيف تنفسا
تفاحة حامضة عضها
الله أكبر هذا وجه إسحاقا
ألبستنا العدل أبراداً مفوفة
تلهي العيون رقومه فكأنها
لقد طهر الرحمان آل محمد
أرى عقرب الصدغ في خده
وخبرني الناعون ما صنع الردى
وقالوا أتهواه على قلح به
حذار حذار من ركون إلى الزمن
رضى بقضاء الله فهو مصيب

أضف شرح او معلومة