الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » إن كنت تقبل مني

عدد الابيات : 6

طباعة

إِن كُنتَ تَقبَلُ مِنّي

فَاِرحَل وَفيكَ بَقِيَّه

دَعِ اِنتِظارَكَ قَوماً

لَهُم أُمورٌ بَطِيَّه

وَلا تُقِم في مَكانٍ

وَكُن كَأَنَّكَ حَيَّه

وَلا تَرَ الناسَ إِلّا

عَيناً وَنَفساً أَبِيَّه

وَاِقنَع بِكِسرَةِ خُبزٍ

وَهِمَّةٍ كِسرَوِيَّه

وَلا تَكُن كَعَجوزٍ

مُقيمَةٍ في حَنِيَّه

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المجتث
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أبا يحيى وما أعرف
الصفحة التالية ما للعذول وما ليه

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

862

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

الزمخشري

poet-Al-Zamakhshari@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الجعبري

poet-ibrahim-jabari@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

ورقيب عدمته من رقيب
أأحبابنا بالرغم مني فراقكم
وكم بائع دينا بدنيا يرومها
إني عشقتك لا عن رؤية عرضت
مولاي قل لي أين ما
رويدك قد أفنيت يا بين أدمعي
أما تقرر أنا
يا قضيبا من لجين
أعلمتم أن النسيم إذا سرى
وإني إذا ارتاب الوشاة لأدمعي
يا رب قد أصبحت أر
وسمراء تحكي الرمح لونا وقامة
أصبحت لا شغل ولا عطلة
قد تجاسرت وفيك المحتمل
لي حبيب لايسمى

أضف شرح او معلومة