الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » مماليك مولانا الأمير وخيله

عدد الابيات : 2

طباعة

مَماليكُ مَولانا الأَميرِ وَخَيلُهُ

كِلابٌ إِذا شاهَدتُهُم وَعِظامُ

لَقَد ضاعَ فيهِم مالُهُ إِذ شَراهُمُ

وَليسَ عَجيباً أَن يَضيعَ حَرامُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة أرسلت لي تفاحة نقشتها
الصفحة التالية ردنا الدهر إليكم

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

901

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

بهاء الدين زهير

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة
متابعة
avatar

المعتضد بن عباد

poet-al-Mutadid-bin-Abbad@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

ما لي أراك أضعتني
يا فاعل الفعلة التي اشتهرت
أأحبابنا حاشاكم من عيادة
تعيش أنت وتبقى
سمعت حديثا ليتني لو حضرته
أرني وجهك بكره
وقائل يجهل ما يقول
يا هذه لا تغلطي
وجليس حديثه
ورقيب عدمته من رقيب
قل الثقات فلا تركن إلى أحد
كلما قلت استرحنا جاءنا
وإني إذا ارتاب الوشاة لأدمعي
والله لولا خيفة التثقيل
قلت لي إنك غضبان

أضف شرح او معلومة