الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » سلمت من كل ألم

عدد الابيات : 4

طباعة

سَلِمتَ مِن كُلِّ أَلَم

وَدُمتَ مَوفورَ النِعَم

في صِحَّةٍ لا يَنتَهي

شَبابُها إِلى هَرَم

يَحيا بِكَ الجودُ كَما

يَموتُ يا يَحيى العَدَم

وَبَعدَ ذا قُل لِيَ ما

كانَ مِنَ الأَمرِ وَتَم

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الرجز
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة حرمت عيني الكرى
الصفحة التالية زار والناس نيام

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

919

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، المعروف ببهاء الدين (581 هـ / 1185 م – 656 هـ / 1258 م)، شاعر وكاتب من أبرز أدباء عصر الأيوبيين. وُلد بمكة ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف العقيلي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة
متابعة
avatar

شهاب الدين التلعفري

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

أيا من إذا ما رآه الورى
أمؤنس قلبي كيف أوحشت ناظري
وحسناء ما ذاقت لغيري محبة
كتبتها من آمد
يا من لعبت به شمول
أيها الخائف من أمر
لا تزد في الهوى علي
لكم أينما كنتم مكان وإمكان
لها خفر يوم اللقاء خفيرها
ما العقل إلا زينة
أيها الزائرون أه
أيها الغائب عني
أتاني كتاب منك يحمل أنعما
إن أمري لعجيب
يامحيي مهجتي ويا متلفها

أضف شرح او معلومة