عدد الابيات : 8

طباعة

وَرَدَ الكِتابُ وَإِنَّهُ

عِندي وَحَقِّكُمُ كَريمُ

وَفَضَضتُهُ وَكَأَنَّهُ

مِن حُسنِهِ دُرٌّ نَظيمُ

وَبَدَت مَعانيهِ وَقَد

رَقَّت كَما رَقَّ النَسيمُ

أَحبابَنا إِنّي عَلى

حُسنِ الوَفاءِ لَكُم مُقيمُ

وَحَياتِكُم وُدّي لَكُم

هُوَ ذَلِكَ الوُدُّ القَديمُ

أَنا ذَلِكَ الصَبُّ الَّذي

أَبَداً بِذِكرُكُمُ يَهيمُ

يَهتَزُّ مِن طَرَبٍ لَكُم

وَلَرُبَّما طَرِبَ الحَكيمُ

فَعَلَيكُمُ مِنّي السَلا

مُ فَوُدُّكُم عِندي سَليمُ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

449

قصيدة

6

الاقتباسات

615

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة