الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » قالوا فلان قد غدا تائبا

عدد الابيات : 4

طباعة

قالوا فُلانٌ قَد غَدا تائِباً

وَاليَومَ قَد صَلّى مَعَ الناسِ

قُلتُ مَتى ذاكَ وَأَنّى لَهُ

وَكَيفَ يَنسى لَذَّةَ الكاسِ

أُمسِ بِهَذي العَينِ أَبصَرتُهُ

سَكرانَ بَينَ الوَردِ وَالآسِ

وَرُحتُ عَن تَوبَتِهِ سائِلاً

وَجَدتُها تَوبَةَ إِفلاسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية السين (س)
الصفحة السابقة سلوا الركب إن وافى من الغور نحوكم
الصفحة التالية وجاهل أصبح لي عاتبا

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

862

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

الغزالي

poet-Al-Ghazali@

متابعة
متابعة
avatar

ابن حجر العسقلاني

poet-Ibn-Hajar-al-Asqalani@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

أياديك عندي لا يغب سجامها
وجاهل طال به عنائي
كلما قلت استرحنا جاءنا
وزائرة زارت وقد هجم الدجى
أتقدح فيمن شرف الله قدره
يا فاعل الفعلة التي اشتهرت
لعمري قد أحسنت لي وجبرتني
لا تسلني كيف حالي
أنا في الحب صاحب المعجزات
لي منزل إن زرته
وصاحب أصبح لي لائما
يا أعز الناس عندي وعلي
توق الأذى من كل رذل وساقط
أأحبابنا ما ذا الرحيل الذي دنا
ألا أيها الناء

أضف شرح او معلومة