الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » لأجلك سعيي واجتهادي وخدمتي

عدد الابيات : 5

طباعة

لِأَجلِكِ سَعيِي وَاِجتِهادي وَخِدمَتي

وَيا لَيتَ هَذا كُلُّهُ فيكَ يُثمِرُ

تَبِعتُ الَّذي يُرضيكَ في كُلِّ حالَةٍ

فَإِن كُنتَ لَم تُبصِرهُ فَاللَهُ يُبصِرُ

وَوَاللَهِ ما مِثلي مُحِبٌّ وَمُشفِقٌ

وَسَوفَ إِذا جَرَّبتَ غَيرِيَ تَذكُرُ

فَما شِئتَ مِن أَمرٍ فَسَمعاً وَطاعَةً

فَما ثَمَّ إِلّا ما تُحِبُّ وَتُؤثِرُ

عَلَيَّ بِأَنّي لا أُخِلُّ بِخِدمَةٍ

وَأَبذُلُ مَجهودي وَأَنتَ المُخَيَّرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أوحشتني والله يا مالكي
الصفحة التالية أنا في أوسع عذري

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

901

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

البرعي

poet-Al-burai@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطويجن

poet-Ibrahim-Al-Tuwaijn@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

وأسود شيخ في الثمانين سنه
صديق لي سأذكره بخير
نغصتم حين غبتم
إلى كم مقامي في بلاد معاشر
لئن صدقتني في الحديث ظنوني
أأحبابنا بالله كيف تغيرت
كتبتها من آمد
كلمني والمدام في فمه
رويدك قد أفنيت يا بين أدمعي
كم ذا التجنب والتجني
ملك الغرام عنانيه
أيها الغائب عني إنني
ما الذي تطلب مني
كم أناس أظهروا الزهد لنا
أأرحل من مصر وطيب نعيمها

أضف شرح او معلومة