الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » أيها الغافل الذي ليس يجدي

عدد الابيات : 3

طباعة

أَيُّها الغافِلُ الَّذي لَيسَ يُجدي

كَثرَةُ اللَومِ فيهِ وَالتَوبيخِ

إِنَّها غَفلَةٌ لَكَ الوَيلُ مِنها

ما رَواها الرُواةُ في تاريخِ

وَكَما قيلَ هَب بِأَنَّكَ أَعمى

كَيفَ تَخفى رَوائِحُ البَطّيخِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الخاء (خ)
الصفحة السابقة ومهفهف كالغصن في حركاته
الصفحة التالية كتاب أتاني من حبيب وبيننا

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

940

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، المعروف ببهاء الدين (581 هـ / 1185 م – 656 هـ / 1258 م)، شاعر وكاتب من أبرز أدباء عصر الأيوبيين. وُلد بمكة ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الوردي

poet-ibn-alwardi@

متابعة
متابعة
avatar

الخطيب الحصكفي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

يا روضة الحسن صلي
يا صاحبي فيما ينو
ما للعذول وما ليه
ما العقل إلا زينة
أحبابنا وحياتكم
وأسود شيخ في الثمانين سنه
فدع الصبا لرجاله
رأيتك قد عبرت ولم تسلم
ما أصعب الحاجة للناس
لم يقض زيدكم من وصلكم وطره
أعاتبكم يا أهل ودي وقد بدت
رسول الرضا أهلا وسهلا ومرحبا
قد راح رسولي وكما راح أتى
أأحبابنا بالرغم مني فراقكم
وما زلت مذ وافى كتابك واقفا

أضف شرح او معلومة