الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » وافى كتابك وهو بال

عدد الابيات : 2

طباعة

وافى كِتابُكَ وَهوَ بِال

أَشواقِ عَنّي يُعرِبُ

قَلبي لَدَيكَ أَظُنُّهُ

يُملي عَلَيكَ وَتَكتُبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة يا غائبا وجميله
الصفحة التالية لا تعتب الدهر في خطب رماك به

المساهمات

قَلبي لَدَيكَ أَظُنُّهُ يُملي عَلَيكَ وَتَكتُبُ

لعل قلبي المحصور بين يديك يبثك أشواقي فتخطها بقلمك

تم اضافة هذه المساهمة من العضو مَحمد اسموني

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

956

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، المعروف ببهاء الدين (581 هـ / 1185 م – 656 هـ / 1258 م)، شاعر وكاتب من أبرز أدباء عصر الأيوبيين. وُلد بمكة ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن تيمية

poet-ibn-Taymiyyah@

متابعة
متابعة
avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

إن غبت عني أو حضر
قربت دارنا ولم يفد القر
رعى الله ليلة وصل خلت
صدق الواشون فيما زعموا
يا سيدا لي حيث كنت
مولاي ما أخلفت وع
وأحمق ذي لحية
حبيبي تائه جدا
تمليته يالابس العز ملبسا
حبذا نفحة ريح
يا رب قد أصبحت أر
قصدتكم أرجو انتصارا على العدى
سمعت حديثا ليتني لو حضرته
حتى متى وإلى متى
لك مجلس مارمت فيه خلوة

أضف شرح او معلومة