الديوان » المخضرمون » عمرو بن معد يكرب » وما من قبيل بين مر وعالج

عدد الابيات : 7

طباعة

وما من قَبيلٍ بين مَرٍّ وعالِجٍ

وأَبيَنَ إلّا طامِحٌ في الطوامحِ

سوى أن أَصواتاً فَأعقُقَ لم يزل

به أَنَسٌ من أهله غيرُ نازحِ

وجدنا به العَمرَينِ عَمرَو عُدَيَّةٍ

وَعَمرَو بن عمرٍ وفي حِلالِ صُلاطِحِ

وجدنا بني عَمروٍ ثمانين فارساً

تُجابِهُ عن وجهٍ من الليل كالِحِ

وكان العُدَائيّونَ تحتَ رماحِهم

رماحِ بني عَمرٍ وغداةَ المَصابِحِ

مُصَافِّينَ أَصهاراً ورِحماً وَجِيرَةً

وما كان فيهم فارسٌ غيرُ جانحِ

فلو كنتَ من أبناء عمرِو بنِ عامرٍ

كَرُمتَ ولكن أنتَ من نسلِ جامِحِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة ديار أقفرت من أم سلمى
الصفحة التالية ومرد على جرد شهدت طرادها

المساهمات

معلومات عن عمرو بن معد يكرب

avatar

عمرو بن معد يكرب حساب موثق

المخضرمون

poet-amr-bin-maadi-yakrib@

متابعة

107

قصيدة

1

الاقتباسات

278

متابعين

عمرو بن معد يكرب بن ربيعة بن عبد الله الزبيدي. فارس اليمن، وصاحب الغارات المذكورة. وفد على المدينة سنة 9هـ، في عشرة من بني زبيد، فأسلم وأسلموا، وعادوا. ولما توفي ...

المزيد عن عمرو بن معد يكرب

اقتراحات المتابعة

avatar

المخبل السعدي

poet-Al-Makhbal-Al-Saadi@

متابعة
متابعة
avatar

نافع الزبيري

poet-nafa-al-zubairi@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمرو بن معد يكرب

اقرأ أيضا لـ عمرو بن معد يكرب :

ما فوق ما نالت يداي به
ولم ير معشر في الناس مرد
وسيري حتى قال في القوم قائل
إن الأعاجم عند الحرب قد عرفوا
أجاعلة أم الثوير خزاية
ونحن هزمنا جيش صعدة بالقنا
تقول حليلتي لما قلتني
ولله مسؤولا نوالا ونائلا
خليل لم أهبه من قلاه
حضض قومي باللقاء ومعشري
أكنت تراني يابن ظالم نهزة
لمن طلل بتيمات فجند
ذكر على ذكر بأبيض
ألا هل أتاها من نهاوند أنني
لمن الديار بروضة السلان

أضف شرح او معلومة