الديوان » العصر الجاهلي » عبيد بن الأبرص » وخيرني ذو البؤس في يوم بؤسه

عدد الابيات : 3

طباعة

وَخَيَّرَني ذو البُؤسِ في يَومِ بُؤسِهِ

خِصالاً أَرى في كُلِّها المَوتَ قَد بَرَق

كَما خُيِّرَت عادٌ مِنَ الدَهرِ مَرَّةً

سَحائِبَ ما فيها لِذي خيرَةٍ أَنَق

سَحائِبَ ريحٍ لَم تُوَكَّل بِبَلدَةٍ

فَتَترُكَها إِلّا كَما لَيلَةِ الطَلَق

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة تعفت رسوم من سليمى دكادكا
الصفحة التالية ما رعدت رعدة ولا برقت

المساهمات

معلومات عن عبيد بن الأبرص

avatar

عبيد بن الأبرص حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-abid-ibn-al-abras@

متابعة

48

قصيدة

1

الاقتباسات

305

متابعين

عبيد بن الأبرص بن عوف بن جشم الأسدي، من مضر، أبو زياد. شاعر، من دهاة الجاهلية وحكمائها. وهو أحد أصحاب (المجمهرات) المعدودة طبقة ثانية عن المعلقات. عاصر امرأ القيس، وله ...

المزيد عن عبيد بن الأبرص

اقتراحات المتابعة

avatar

الخنساء

poet-al-khansa@

متابعة
متابعة
avatar

الأضبط السعدي

poet-aloillt-Saadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات عبيد بن الأبرص

اقرأ أيضا لـ عبيد بن الأبرص :

أتوعد أسرتي وتركت حجرا
يا صاح مهلا أقل العذل يا صاح
أقفر من مية الدوافع من
لمن طلل لم يعف منه المذانب
تغيرت الديار بذي الدفين
وخيرني ذو البؤس في يوم بؤسه
يا خليلي اربعا واستخبرا المنزل
حلت كبيشة بطن ذات رؤام
واعلمن علما يقينا أنه
أقفر من أهله عبيد
ليس رسم على الدفين ببالي
فيخفق مرة ويفيد أخرى
لمن الديار بصاحة فحروس
بان الخليط الؤولى شاقوك إذ شحطوا
لمن جمال قبيل الصبح مزمومه

أضف شرح او معلومة