عمدت إلي فآيستني - الشريف المرتضى - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » عمدت إلي فآيستني

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

عمدتَ إليَّ فآيستنِي

فأخرجتني من إِسار الطَّمَعْ

فكنتُ كسَيْفٍ جُلَنْدِيَةٍ

فزال ولم يدرِ عنه الطَّبَعْ

وسيّانِ ذلك من شيمتي

أَأَعطى جوادٌ لها أمْ مَنَعْ

ولم أدرِ أنّك ممّا يضرّ

إِذا لم تكنْ لِيَ ممّن نَفَعْ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

بحر المتقارب

قافية العين (ع)

الصفحة السابقة أقول لها لما التقينا على منى

الصفحة التالية من ذا الطبيب لأدوائي وأوجاعي

الشريف المرتضى

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

588

قصيدة

4

الاقتباسات

80

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

ابن منير الطرابلسي

poet-Ibn-Munir-Trabelsi@

ابن أبي العيش

poet-ibn-abi-al-aish@

إن عاقب الشيب السواد بمفرقي

من أين لي معد على الأيام

من ذا الذي ينجو من الآجال

لقل غناء العتب والمجرم الدهر

فضح الشيب شبابي فافتضح

تقاسم الليل والإصباح بينهما

نولِينا منك الغداة قليلا

بنفسي من لقيت غداة جمع

حتام ذمي عندكم أزماني

أسخطتني فرضيت من كلف

أأبا الحسين كفيت ما بعد الردى

تكشف ظل العتب عن غرة العهد

ما أرادت إلا الجفاء ظلوم

كأن معقري مهج كرام

إن قطعتني علتي عن قصدي

أضف شرح او معلومة