الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » على شجر الأراك بكيت لما

حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

عَلى شَجَرِ الأراكِ بَكيتُ لمّا

مَررتُ بِهِ فَجاودتُ السّحابا

وَكَم نادَيتُ فيهِ مِن حَبيبٍ

عَهِدتُ بِهِ فَلَم أَسمَع جَوابا

فَواهاً لِلأَراكِ مَقيلَ صَبٍّ

فَقَدتُ بِهِ الأَحبّةَ والشّبابا

وَأَكنافاً لِغانِيَةٍ رِحاباً

وأفناناً لناعمةٍ رطابا

وَسَقياً لِلأَراكِ مَساءَ يَومٍ

نَزَلتُ بِهِ فَطبتُ لَه وَطابا

نبذة عن القصيدة

المساهمات


avatar

الشريف المرتضى

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

588

قصيدة

4

الاقتباسات

117

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة