الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » رأى الله لي فيما يراه لي العدى

عدد الابيات : 4

طباعة

رأى اللّهُ لي فيما يراهُ لِيَ العِدَى

وكان بهِم لا بي وقد جَهِدُوا الرَّدَى

بلغتُ المَدى لما صبرتُ وأخطأتْ

مساعي رجالٍ أخطَأوا سُبُلَ الهُدَى

ومن رامَ ما لا بُدَّ منهُ فما لَهُ

من الصْبرِ بُدٌّ طالَ أم قَصُرَ المَدى

وإنَّ الذي أعطَى وأجزلَ أوَّلاً

ومنَّ أخيراً ليس يترُكُنِي سُدى

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة يا سندي والذي مودته
الصفحة التالية وبمهجتي من لا أريد لمهجتي

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

211

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الباخرزي

poet-Al-Bakhrzi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

أتسعى هكذا أبدا
بنزع الرطوبة من جسمها
ولقد تشاكينا على عجل
ونيلوفر أعناقه أبدا صفر
للجسم إن داخلته روحه فرع
لك الخير قد عودتني منك عادة
يا شامتا لزمان قد تنكر لي
أرى شغفي بطلاب العلى
يا روضة الحسن إن ضن السحاب بما
لعمرك ما أغبك عن فتور
فديتك قد أسمعتني متجرما
تركنا البرية في حيرة
الصلب يخلط بالرطوبة مدة
وزائرة وافت فأجللت خدها
الزئبق الشرقي في سرنا

أضف شرح او معلومة