الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » لقد بغض المرآة عندي أنها

عدد الابيات : 2

طباعة

لقد بغَّضَ المرآةَ عنديَ أنَّها

تطالعُني بالشيبِ من كل جانبِ

كما حَبَّبَ المِقراضَ عندي أنَّهُ

يُطَرِّي شبابي في عيونِ الحبائبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة تحاكمنا إلى نوب الليالي
الصفحة التالية كان الشباب هو السرور فرمته

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

158

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن نباته المصري

poet-abn-nbath@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

أقراء ايضا ل الطغرائي :

حب اليهود لآل موسى ظاهر
صنوان ضدان أب واحد
أحلف بالله ما رمزت ولا
رويدك فالهموم لها رتاج
نجومنا سبعة في الكتب قد وضعت
أيا حادي الأظعان غرد فقد بدا
تناسخ أرواحنا في الجسوم
ومفرد بالحسن أفردته
هو الشوق حتى ما تقر المضاجع
رأت إبلي قد غالها الحق واتقى
لي همة فوق هام النجم أخمصها
الزئبق الشرقي في سرنا
ودعت طيب العيش ساعة ودعا
قد مر للرزء الذي حل بي
أرض لنا أنبت ذهبا

أضف شرح او معلومة