الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » تحاكمنا إلى نوب الليالي

عدد الابيات : 5

طباعة

تحاكَمْنَا إِلى نُوَبِ الليالي

على رغمِ الصِّبَا أنا والمشيبُ

فقد شهِدتْ له بالزور بِيضٌ

طوالِعُ في عِذاري لا تغيبُ

وقام بنُصرتِي والذَبِّ عَنِّي

سِنِيَّ وعهدُ مولديَ القريبُ

وعدتُ وقد قضَيْنَ عليَّ جَوراً

لِشيبي والصِّبَا غَضٌّ قشِيبُ

ومن يرجِعْ إِلى الحُكَّامِ فيما

عراهُ فهو يغنَمُ أو يَخِيبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لا تطمحن إلى المراتب قبل أن
الصفحة التالية لقد بغض المرآة عندي أنها

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

211

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الخيمي

poet-ibn-al-khiyami@

متابعة
متابعة
avatar

ابن المُقري

poet-ibn-al-Maqri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

إذا استيقظت عيني رأت ما يسوؤها
الملك الشيخ العقيم الذي
خبت نار نفسي باشتعال مفارقي
بالعدل قام الخلق وهو ملاكه
قد كانت الأفلاك في بدئها
إن قوما فارقتهم ملكوا الأم
خلطنا بتركيبنا غيره
كان الشباب هو السرور فرمته
سرى يكتسي قطعا من الليل مظلما
نارنجنا في لونه
يا من خلائقه لطائف
إذا ما الأرض لم تنخل مرارا
خذ العلم عن قرب ونكب عن البعد
قد كان حظي في الكتابة ناقصا
خفق الطبول وزمرة الندمان

أضف شرح او معلومة